أيها الماضي!
لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل!
لا تسألنا:
من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر!
تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!
لــ محمود درويش
لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل!
لا تسألنا:
من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر!
تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!
لــ محمود درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق