اعلانات

الاثنين، 8 مايو 2017

ﻳﺠﺪﺭ ﺑﻨﺎ ﺃﻥ ﻧُﺴﺎﻣﺢ

ﻳﺠﺪﺭ ﺑﻨﺎ ﺃﻥ ﻧُﺴﺎﻣﺢ ، ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ،ﺃﻥ ﻧﺮﺗﺪﻱ ﺃﺟﻨﺤﺔ ﻣﻠﻮّﻧﺔ ،ﺃﻥ ﻧﻤﺘﻠﻰﺀ ﺑﺎﻟﺒﻴﺎﺽ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﺃﻭﻃﺎﻧًﺎ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻳﻨﻤﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ .

ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸّﺎﻛﻲ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ ﺍﻟﻤُﻜﺘﺌﺐ

*ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸّﺎﻛﻲ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ ﺍﻟﻤُﻜﺘﺌﺐ ؟!*
*ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﻛﻲ ﻭ ﻭﺿﻌﻚ ﻣُﻀﻄﺮﺏ ..!*
*ﻳﺎ ﺑﺎﺣﺜﺎً ﻋﻤﺎ ﺗُﺴﻤّﻴﻪِ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ*
*ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚَ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ..!*
*ﺃﻓﻼ‌ ﺃﺩُﻟّﻚَ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖٍ ﻟﻠﺴّﻌﺎﺩﺓِ*
*ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓِ ﺑِﻼ‌ ﮔﺬﺏ.!*
*ﻻ‌ﺗﺒﺘﻌﺪ .. ﻋﻤﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻌﺒﺪﻩِ*
*ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ ﺍﻟﺘﻨﺰﻳﻞ :*
*﴿ ﻭَﺍﺳﺠُﺪ ﻭَﺍﻗﺘَﺮِﺏ ۩﴾*

امر قد يغير مجرى حياتك للأبد

امر قد يغير مجرى حياتك للأبد … تعرفوا عليه
تقول راعية القصة :
قبل حوالي ثلاث سنوات زرت صديقة من أعز صديقاتي
بعد زواجها بفترة في منزلها المتواضع ، شقة صغيرة قريبة من بيت أهل زوجها
ثم انقطعت الزيارات بيني وبينها وظل التواصل الهاتفي
أحدثها عن إخباري وهي كذلك
وكنت اعرف ان أمورهم في تحسن
وأن زوجها بدأ في بعض الأعمال التجارية
حتى سنحت لي الفرصة لزيارتها مرة أخرى
لكن هذه المرة في منزلها الجديد بأحد أرقى أحياءالعاصمة !!
وحقيقة منذ وطأت قدمي بيتها وأنا أقول :
ماشاء الله تبارك الله ، ماشاء الله تبارك الله
بصراحة تفاجأت بمنزل راقي جداً
وأثاث فخم لا يشتريه الا ذوي القدرات المالية العالية !!
وأنا لا اقول هذا الكلام تنقيص من قدر صديقتي وزوجها
ولكن لعلمي السابق بأمكانياتهما المادية !!
وبعد جلوسي عندها وتجاذب أطراف الحديث
دفعني الفضول بعد ان دعيت لها بالبركة
لسؤالي لها عن سر هذا التحول المادي الكبير !!!
قالت لي سبحان الله ،والله أني ناوية
أفتح هذا الموضوع معك
الحكاية اني انا وزوجي قررنا من اكثر من سنتين اننا نحط حصّاله فلوس في غرفة النوم ، على التسريحة
وكل يوم نقوم من النوم أول شي نعمله نضع اي مبلغ في الحصالة واحد .. خمسة .. عشرة … مية
المهم يجب ان نضع أي مبلغ يوميا كي نكون مثل الذين
ذكرهم الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم
« ما من يوم تطلع فيه الشمس الا وملكان يناديان
اللهم أعطي منفقا خلفا وأعطي ممسكا تلفا »
ويقوم زوجي إسبوعياً بفتح الحصالة
ووضع مابها في جيبه الأيمن دون معرفة المبلغ !!
ثم يتصدق بها بعد صلاة الجمعة من كل اسبوع ..
تقول صديقتي :
وهذه النصيحة نقلها زوجي من الأنترنت قبل ان يطبقها
ووالله اننا من يوم بدأنا نطبقها
ونحن بخير وتفتحت لزوجي ابواب الرزق من كل مكان
وصدق الله العظيم حيث قال في كتابه الكريم
مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا
فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً
وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
وهذا الذي ترينه والله اني ماكنت أحلم فيه
ولا أتخيله مجرد خيال !!
لكن الله اذا أعطى أدهش فلا حدود لعطائه
والحمد لله
فكرة صدقة د / محمد العريفي

الثلاثاء، 7 مارس 2017

‏كيف يعشق الزوج زوجته بجنون ؟

‏كيف يعشق الزوج زوجته بجنون ؟

‏في لقاء مع زوجة أمضت مع
زوجها 50 عاماً وكانت سعيدة ..!!!

‏سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة خلال ال 50 عاماً !!

‏هل هي المهارة في إعداد الطعام ؟
 أم الجمال ؟
أم إنجاب الأولاد ؟
 أم غير ذلك ؟

‏قالت الزوجة :
‏الحصول على السعادة الزوجية
 بعد توفيق الله تعالى بيد المرأة .
‏فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة ، وتستطيع العكس ..

‏لا تقولي المال !!
‏فكثير من النساء الغنيات تعيسات ، ويهرب منهن أزواجهن ..

‏ولا الأولاد
‏فهناك من النساء من ينجبن 10 ذكور ، وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..

‏والكثير منهن ماهرات في الطبخ ، فالواحدة منهن تطبخ طول النهار ، ومع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها..

‏فتعجبت المذيعة ..
‏وقالت إذن ما هو السر ؟
‏قالت الزوجة :
‏عندما يغضب ويثور زوجي
 كنت ألجأ إلى الصمت المطبق
 بكل احترام ،
‏مع طأطأة الرأس بكل أسف .
‏وإياك والصمت المصاحب لنظرة السخرية ،فالرجل ذكي ويفهمها.

‏ثم قالت المذيعة ، وقالت :
‏لماذا لا تخرجين من غرفتك ؟
‏قالت الزوجة : إياكِ ...
‏فقد يظن أنك تهربين منه
ولا تريدين سماعه ..
‏عليكِ بالصمت والموافقة
على جميع ما يقوله حتى يهدأ.
‏ثم بعد ذلك أقول له : هل انتهيت ؟
‏ثم أخرج ...
لأنه سيتعب ويحتاج إلى الراحة
 بعد الصراخ .
‏فأخرج من الغرفة ،
وأكمل أعمالي المنزلية ..

‏ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين ؟
‏هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة
ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر ؟

‏فأجابت الزوجة .. لا .. إياكِ فتلك العادة السيئة سلاح ذو حدين ..
‏عندما تقاطعين زوجك أسبوعاً
 وهو يحتاج إلى مصالحتك
سيعتاد على الوضع ..
‏وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد .

‏فقالت المذيعة: ماذا تفعلين إذاً ؟
‏أجابت الزوجة : بعد ساعتين أو أكثر أضع له "كوباً من العصير"
أو "فنجان قهوة"، وأقول له :
تفضل أشرب ،
‏لأنه فعلاً محتاج لذلك ،
وأكلمه بشكل طبيعي ..

‏فيسألني هل أنتِ غاضبة ؟
‏فأقول : لا ..
‏فيبدأ بالإعتذار عن كلامه القاسي ، ويُسمعني كلاماً جميلاً ..

‏فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟
‏قالت الزوجة : طبعاً نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية .
‏هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب ولا أصدقه و هو هادئ ؟!!

‏فقالت المذيعة : وكرامتك ؟
‏قالت العجوز :
‏كرامتي برضى زوجي ،
وصفاء العشرة بيننا .
‏ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..
‏أي كرامة !! ..
‏وقد تجردتِ أمامه من جميع ثيابك..

‏رجاءً ...
‏تكرم بإرسالها لجميع الرجال
 و النساء ...
‏حتى المقبلات على الزواج ..

‏* لو خُلقت المرأة طائراً لكانت "طاووسآ "
‏* لو خلقت حيواناً لكانت « غزالة »
‏* لو خلقت حشرة لكانت " فراشة "
‏لكنها خلقت « بشراً » فأصبحت حبيبةً و زوجةً وأماً رائعة ،
وأجملَ نعمةٍ للرجل على وجه الأرض.
‏فلو لم تكن •• المرأة •• شيئاً عظيماً جداً لما جعلها « اللّه » حوريةً يكافئ بها المؤمن في الجنة.

‏حقيقة أعجبتني لدرجة أنَّ وردةً تُرضيها ، وكلمةً تقتلها ) !!!

‏رائعة هي الأُنثى 

‏في طفولتها تفتح لأبيها باباً
 في الجنة ..
‏وفي شبابها تُكمل دين زوجها ..
‏وفي أمومتها تكون الجنّة تحت أقدامها .

‏كلام في قمة الروعة.

‏شكراً لمن أرسلها وأفرح به قلب
البنت والأخت والزوجة

والأم العظيمة.

الأحد، 5 مارس 2017

السجناء

أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له:أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .
هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج .....و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام ..
غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات وبدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ،ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ، فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل .......و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا!!
قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور !
قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا !
سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق!
الإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته ..
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته ..------------

رغم الفقر...

رغم الفقر...
انسانيته بفطرته.   
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏في الهواء الطلق‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏جلوس‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
Source : http://fr3st.blogspot.com/2012/05/add-shareaholic-sassy-bookmarks-to.html#ixzz1vjUMqRHf