جَميعُنا نُرآقب بَعضنا ...وَلكنْ كُلاً منّا يُراقب بِ أسلوبه الخآص !
هُناك من يُرآقب بِ عَين الحآضر وآخر بِ ذرآت الإنتظآر وآخر بِ دَقة الحُب ..وأخر بِ توهان العشاق وسذاجتهم ...والبعض بِ مِنظآر الحُزن والكثير بِ قناع التَقوى ، هُناك من يَشعر النآس لا يَرآهم ، أما أنآ فإنني أشعرك بِ عين الحآضر وذرة انتظار هآئم ودقة حُب وسذاجة عاشق ومنظار حُزن وكُل هذآ دُون أدنى بَوح !
.
.
هُناك من يُرآقب بِ عَين الحآضر وآخر بِ ذرآت الإنتظآر وآخر بِ دَقة الحُب ..وأخر بِ توهان العشاق وسذاجتهم ...والبعض بِ مِنظآر الحُزن والكثير بِ قناع التَقوى ، هُناك من يَشعر النآس لا يَرآهم ، أما أنآ فإنني أشعرك بِ عين الحآضر وذرة انتظار هآئم ودقة حُب وسذاجة عاشق ومنظار حُزن وكُل هذآ دُون أدنى بَوح !
.
.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق