الخُذلان لَيس مُوجِعاً كما نَنعتُه دائماً ، تِلك الأحلام البَنفسجيّة قَبله وإنهيارها هذه الضّربة القاضِية ، التي تَقصم ظَهر ثِقَتنا وَتجعَلنا من بَين عاطلي الثقةة والعطآء !
لا أتمنى سُوى قَذف جَميع مابِقلبي كأنني حَييت من جَديدْ ، وأعطاء كُلاً منهم قَدره لأنّ وجودهُم المُتغطرسْ لا يُليـق بـِ تِلك العواطف النقيّة
لا أتمنى سُوى قَذف جَميع مابِقلبي كأنني حَييت من جَديدْ ، وأعطاء كُلاً منهم قَدره لأنّ وجودهُم المُتغطرسْ لا يُليـق بـِ تِلك العواطف النقيّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق