قال ابن القيم –رحمه الله-:
“إن أفضل الأحوال: الرغبة في الله ولوازمها،
وذلك لا يتم إلا باليقين والرضا عن الله،
ولهذا قال سهل: حظ الخلق من اليقين على قدر حظهم من الرضا،
وحظهم من الرضا على قدر رغبتهم في الله”.
“إن أفضل الأحوال: الرغبة في الله ولوازمها،
وذلك لا يتم إلا باليقين والرضا عن الله،
ولهذا قال سهل: حظ الخلق من اليقين على قدر حظهم من الرضا،
وحظهم من الرضا على قدر رغبتهم في الله”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق