{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
للصبح أنف ولليل سيف يقطع دابر النفَس ,
للصبح " نــقاء " يجعل الرئتين مشرّعتين للهواء تتلقّف النسمات بفيضٍ من الشغف .
للصبح " قُدسيّة " تمنـح أنفسنا الرِضا بأخطائنا والبسمة لأعدائنا وترنو بنا للحقيقة المدحضة خلف الـسِّتار .
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
تُوحي بوجود فـضاءٍ لاحدّ له , تصنع من الإنسان الـمُختنق بـ دنس السهر أن يقتبس منه كل الجمال المُختزل في أنفاسه
لنأخذ من شمسه نوراً يُضئ يومنا ويكسر عبوسنا المتمثّل بعدم إشباع رغبة النوم .
الصبح مُختلف بجماله متفرّد بعنوانه مُنفتح بأركانه , يعبق العابرون من
عبير زهوره نَفَسَاً لامثيل له يـؤمّن لهم صباحاً يترنّم فوق قطرات الندى
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
آيةٌ تحمل بين أحرفها إعجازاً علميّاً وبيانيّ لنشعر حقّاً بأن الصبح يملك
حجاباً حاجزاً يمنحنا شهيقاً من لدن النسيم وزفيراً في فضائه المتّسع ,
تُشعرنا بأن جميع الكائنات الحيّة تكتسب أوكسجيناً نقيّاً لايشوبه شئ لـ
تمتلك روح الحياة والإنطلاق حد اللانهاية في كرمه المُغدق لـ أنفاسنا
المكبوتة بـ شهيقٍ وزفير يصعب إخراجهما مُسبقاً .
.. من لم يستنشق أنفاس الصباح الأولى لم يتنّفس الحياة بعـد ..
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
للصبح أنف ولليل سيف يقطع دابر النفَس ,
للصبح " نــقاء " يجعل الرئتين مشرّعتين للهواء تتلقّف النسمات بفيضٍ من الشغف .
للصبح " قُدسيّة " تمنـح أنفسنا الرِضا بأخطائنا والبسمة لأعدائنا وترنو بنا للحقيقة المدحضة خلف الـسِّتار .
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
تُوحي بوجود فـضاءٍ لاحدّ له , تصنع من الإنسان الـمُختنق بـ دنس السهر أن يقتبس منه كل الجمال المُختزل في أنفاسه
لنأخذ من شمسه نوراً يُضئ يومنا ويكسر عبوسنا المتمثّل بعدم إشباع رغبة النوم .
الصبح مُختلف بجماله متفرّد بعنوانه مُنفتح بأركانه , يعبق العابرون من عبير زهوره نَفَسَاً لامثيل له يـؤمّن لهم صباحاً يترنّم فوق قطرات الندى
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
آيةٌ تحمل بين أحرفها إعجازاً علميّاً وبيانيّ لنشعر حقّاً بأن الصبح يملك حجاباً حاجزاً يمنحنا شهيقاً من لدن النسيم وزفيراً في فضائه المتّسع , تُشعرنا بأن جميع الكائنات الحيّة تكتسب أوكسجيناً نقيّاً لايشوبه شئ لـ تمتلك روح الحياة والإنطلاق حد اللانهاية في كرمه المُغدق لـ أنفاسنا المكبوتة بـ شهيقٍ وزفير يصعب إخراجهما مُسبقاً .
.. من لم يستنشق أنفاس الصباح الأولى لم يتنّفس الحياة بعـد ..
للصبح أنف ولليل سيف يقطع دابر النفَس ,
للصبح " نــقاء " يجعل الرئتين مشرّعتين للهواء تتلقّف النسمات بفيضٍ من الشغف .
للصبح " قُدسيّة " تمنـح أنفسنا الرِضا بأخطائنا والبسمة لأعدائنا وترنو بنا للحقيقة المدحضة خلف الـسِّتار .
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
تُوحي بوجود فـضاءٍ لاحدّ له , تصنع من الإنسان الـمُختنق بـ دنس السهر أن يقتبس منه كل الجمال المُختزل في أنفاسه
لنأخذ من شمسه نوراً يُضئ يومنا ويكسر عبوسنا المتمثّل بعدم إشباع رغبة النوم .
الصبح مُختلف بجماله متفرّد بعنوانه مُنفتح بأركانه , يعبق العابرون من عبير زهوره نَفَسَاً لامثيل له يـؤمّن لهم صباحاً يترنّم فوق قطرات الندى
{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ }
آيةٌ تحمل بين أحرفها إعجازاً علميّاً وبيانيّ لنشعر حقّاً بأن الصبح يملك حجاباً حاجزاً يمنحنا شهيقاً من لدن النسيم وزفيراً في فضائه المتّسع , تُشعرنا بأن جميع الكائنات الحيّة تكتسب أوكسجيناً نقيّاً لايشوبه شئ لـ تمتلك روح الحياة والإنطلاق حد اللانهاية في كرمه المُغدق لـ أنفاسنا المكبوتة بـ شهيقٍ وزفير يصعب إخراجهما مُسبقاً .
.. من لم يستنشق أنفاس الصباح الأولى لم يتنّفس الحياة بعـد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق