o أبشع جرائمنا التي نمارسها بحق أنفسنا
ان نُشيد في الهواتف حياة كاملة !
وعندما تصبح هواتفهم خارج نطاق *التغطية !
نصبح نحن خارج نطاق الفرح والحياة !
قد يرفعنا ( الوارد ) الى السماء
وقد يقذف بنا (الوارد ) إلى الأرض !
فنعيش عبيد
بين الصادر والوارد ورنين الهاتف !
, اهجروا هواتفكم
إذا تحولت مع الوقت إلى سراديب من
عذاب لاينتهي !
وحرروا انفسكم من عبودية الهواتف !
#حكم_ومواعظ_استوقفتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق