اعلانات

الجمعة، 18 يناير 2013

رواية ملخص

رايي :
” وماالموت الا راحة لا اتمناها لك “

اعتقد ان الجملة دي كانت بترن ف ودن من شيدو حفرة جحيم زي دي
رواية مقبضة بكل ما تحمله الكلمة
مكتوب علي يد شاعر مرهف المشاعر
منقولة عن شهادة حقيقة
بمعني مختصر
كارثة

الرواية مش طويلة علشان اخد وقت فيها ولكني خدت وقت طويل لاني فعلا
كنت بغالب نفسي اني اكملها
نفس شعوري مع
شرف

الوصف المجسم والبسيط والواضح للتعذيب النفسي والجسدي والمعنوي وكل شئ

محاولة انقلاب علي الملك اللي نفذوها حتي لم يعرفوا دا وكانوا فاكرين انهم بيقتلوا اعداء الوطن وانهم بيحموا الملك , او انها مناوراة بالسلاح الحي
ملك مين؟
مش فارقه فعلا
ملك مصر ملك المغرب
اصحاب الفخامة والكراسي الملعونة كلهم سواء
كلهم مؤاخرتهم متعاصه دم 
وارواحهم ملعقة بدعوات مظلومين كثيرة

انا مش مع المحاولة ولا بدافع عنها قال يعني لو كانت نجحت المحاولة وكانت البلد عسكرية دا كان هيبقي افضل
ملعون ابو الاتنين 
انا بتكلم علي فكرة العقاب
غلطوا تمام
ينالوا العقاب

لكن ان احبس ناس 
18 سنة 
في حفرة اسلط عليهم عقارب واقسم انهم ميشفوش النور
واحد يموت من الامساك
والاخر يموت من اكله بويضات الصراصير لانه كان فاكره عيش
واخر يموت علشان الغرغينا ف جسده بدات من ذراعه انتهي بان الحشرات كلها اعتبرته وليمة 

الكفرة في اشد اوقاتهم وقت بداية ظهور الاسلام
كانوا الطف واشد عذوبة من هذا
نتغني بالاخلاق وبالمكارم واننا مهد الحضارات
احب افكر المواطنين الشرفاء من المحيط للخليج
ان يوم البعث والحساب 
هيجي والقنوات المحلية والجرائد القومية
لن تشفع للاحد

انا اسف لجلهي بالقضية دي
ف طبعا انجازات الملك
وخطوبته كانت اهم للعالم
من حفنة من البشر ملقون ف حفرة فالجحيم

اسف لغبائئ ان هناك بعض العدل ف قلوب الحكام
واقصد هنا كل الحكام

كلهم يتكلمون عن مؤامرة خارجية
وهم العن و اضل سبيلا

الانبياء كلهم بعثوا من عندنا من اجل نشر السلام والرحمة والعدل
وتوحيد الله الرب 
فوحدنهم علي كراسيهم وعلي عروشهم

اضحك بشدة كل ما بتذكر حديث سيدنا عمر

” لو تعثرت بغلة في بغداد لسؤلت عليها “

علشان ممهدش ليها الطريق ليه

مش ارمي ناس واتركهم للعفن بينما انا اصلي واصوم 

خير امة اخرجت للناس 
لم يكن يقصد به الرسول
كلام نظري ايها السادة

كان يقصد بها الفعل والعمل 
لو ابنته سرقت لقطع يديها

مش كرم اولاده واعطاهم البلاد
مش قتل شعبه بسم الملك
والبلد
والدولة

ملعونين نحن بدماء هولاء 
بدماء الشهداء
بدعوات المظلومين

وللحكام والملوك والامراء والعسكر والمواطنين الشرفاء
احب ان اقول لكم

” وما الموت الا راحة لا اتمناها لكم “

مقطتفات من الكتاب

“ردّد في سرِّك إن الصمت مريحٌ لك وللآخرين ، وبخاصةً الآخرين .” 

“لقد بلغتُ أخيراً عتبة الأبدية، هناك حيث لا وجود لحقد البشر وخستهم وصغاراتهم، هكذا بلغتُ، أو كنت أعتقد أني بلغت، وحدةُ ساميةُ، تلك التى ترتقي بي فوق الظلمات وبتعدني عن المتجبرين على كائنات ضعيفة. ماعاد في صدى لأنين، لقد أحيلت أعضاء جسمي كلها إلى الصمت، إلى شكلٍ من أشكال السكون الذي لم يكن تماماً هو الراحة، ولا الموت.” 

“للموت رائحة، مزيج من الماء الأجاج والخل والقيح. مزيج جاف وحاد. ولطالما ترافق صياح الخبل مع تلك الرائحة النافذة. نعرفها بالحدس، ولاداعى للتثبت منها. وعندما يأتى الحراس صباحاً حاملين الخبر والقهوة، كنا نقول لهم: ((ربما هناك ميت، نحققوا من الأمر)).” 
“الضعف يكمن في أن تؤخذ المشاعر على أنها الواقع، في أن تصبح متواطئاً مع كذبة تنطلق من ذاتك لترّتد إلى ذاتك



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Source : http://fr3st.blogspot.com/2012/05/add-shareaholic-sassy-bookmarks-to.html#ixzz1vjUMqRHf