قال أحد السلف:
كان يقال:
العلماء ثلاثة؛
عالم بالله عالم بأمر الله،
وعالم بالله ليس بعالم بأمر الله،
وعالم بأمر الله ليس بعالم بالله.
فالعالم بالله وبأمر الله: الذي يخشى الله، ويعلم الحدود والفرائض.
والعالم بالله ليس بعالم بأمر الله: الذي يخشى الله، ولا يعلم الحدود ولا الفرائض.
والعالم بأمر الله ليس بعالم بالله: الذي يعلم الحدود والفرائض، ولا يخشى الله ) .
"الفقية والمتفقه" فـ[ العالم بالله العالم بأمر الله ] هو العالم الرباني ،
والعالم لا يكون ربانيًا إلا إذا كان عاملاً معلمًا .
و [ عالم بالله ليس بعالم بأمر الله ] هو الذي يحب الله ، ويخشاه، إلا أنه يعبده علي طريقة غير مرضية ، فيتقرب إلي الله - تعالى - من غير سبيل النبي ، فكم من مريدٍ للخير لا يدركه ،
ذلك لأن الخير له طريق واضح ، وسبيل مستقيم .
قال - جل وعلا -: وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (الإسراء:19)، فالآخرة لها سعي مخصوص، وطريق معروف.
و [ عالم بأمر الله ليس عالما بالله ] هو العالم الفاجر ، يحفظ الكثير من مسائل الشرع ، إلا أنه لا يخشى الله ، لأن أصل العلم هو خشية الله .
كان يقال:
العلماء ثلاثة؛
عالم بالله عالم بأمر الله،
وعالم بالله ليس بعالم بأمر الله،
وعالم بأمر الله ليس بعالم بالله.
فالعالم بالله وبأمر الله: الذي يخشى الله، ويعلم الحدود والفرائض.
والعالم بالله ليس بعالم بأمر الله: الذي يخشى الله، ولا يعلم الحدود ولا الفرائض.
والعالم بأمر الله ليس بعالم بالله: الذي يعلم الحدود والفرائض، ولا يخشى الله ) .
"الفقية والمتفقه" فـ[ العالم بالله العالم بأمر الله ] هو العالم الرباني ،
والعالم لا يكون ربانيًا إلا إذا كان عاملاً معلمًا .
و [ عالم بالله ليس بعالم بأمر الله ] هو الذي يحب الله ، ويخشاه، إلا أنه يعبده علي طريقة غير مرضية ، فيتقرب إلي الله - تعالى - من غير سبيل النبي ، فكم من مريدٍ للخير لا يدركه ،
ذلك لأن الخير له طريق واضح ، وسبيل مستقيم .
قال - جل وعلا -: وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (الإسراء:19)، فالآخرة لها سعي مخصوص، وطريق معروف.
و [ عالم بأمر الله ليس عالما بالله ] هو العالم الفاجر ، يحفظ الكثير من مسائل الشرع ، إلا أنه لا يخشى الله ، لأن أصل العلم هو خشية الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق