عندما أُسقِط نظامَ حُبّك في قلبي
عن عرش قَلبي سَتنزِل
حينَها .. سأسلّم جسدي للفِراشِ وَ اللّيل ,و سَأنشر في الصّحفِ أن حُكمكِ كان غِطاءاً كاذِباً و أنّ حبّكِ كان إشَاعة !
سَتكتب الأقلامُ كذباتِكِ و ستشهد العدسَات زيفكِ .. و بعدهَا سَتـُـنسَىِ
عن عرش قَلبي سَتنزِل
حينَها .. سأسلّم جسدي للفِراشِ وَ اللّيل ,و سَأنشر في الصّحفِ أن حُكمكِ كان غِطاءاً كاذِباً و أنّ حبّكِ كان إشَاعة !
سَتكتب الأقلامُ كذباتِكِ و ستشهد العدسَات زيفكِ .. و بعدهَا سَتـُـنسَىِ
!
سأُغيّر بعدَ ذلك بطاقةَ هويّتي الواقعيّة و سأكتبُ علَيها [ مُنتهيّ الصلاحيّة ] , وَ سأختمها في مَكاتب التّصديق اللاعادِلةِ علَى أني كُنتُ شخصيّةً خياليّـة .. عاشَت في الواقع لِمحضِ الوقت و أحبّـ شخصاً في ظلامِ الحيَاةِ .. كما في رؤيَـةٍ لَـيليـّة ! و كاد أن يقع عِشقاً فالتَـقفتهَ مرساةٌ ما وَ انتشَلته بصعوبَةِ و وضعته بصمتِ أمام عدسَة الحقيقةِ عاليَة الجودَة .. وقتها رأ من أحبّ على حقيقتِهِ الكذبيـّـة , و جائَ بها المنطقيّة لمواجهتها , فوجدَ في حديثِه معهُا بعض الإخلاصِ وَ كثيراً من الأنانيـّـة .. في تلك الليلة الصيفيّـة بدَت تلك الشخصيّـة صادمةً , تعتليها البراءةُ الساذجة من دون مِصداقيّـة .. كانت حينها النهايَةُ في
قبلة منهُا على يدِه ..
احتكِاك نطراتٍ من الطرفان تزاحمت ألماً و معاتبَةً .. و الـ لماذا تملأُ الشبَكيّـة
اعترافاتٍ ستجعل من النسيان شيئَاً مستَعصياً ما بَعد الفراق !
أعذارٌ لامُجديَـة ..
وداعٌ .. و تَحيّــة !
~
سأُغيّر بعدَ ذلك بطاقةَ هويّتي الواقعيّة و سأكتبُ علَيها [ مُنتهيّ الصلاحيّة ] , وَ سأختمها في مَكاتب التّصديق اللاعادِلةِ علَى أني كُنتُ شخصيّةً خياليّـة .. عاشَت في الواقع لِمحضِ الوقت و أحبّـ شخصاً في ظلامِ الحيَاةِ .. كما في رؤيَـةٍ لَـيليـّة ! و كاد أن يقع عِشقاً فالتَـقفتهَ مرساةٌ ما وَ انتشَلته بصعوبَةِ و وضعته بصمتِ أمام عدسَة الحقيقةِ عاليَة الجودَة .. وقتها رأ من أحبّ على حقيقتِهِ الكذبيـّـة , و جائَ بها المنطقيّة لمواجهتها , فوجدَ في حديثِه معهُا بعض الإخلاصِ وَ كثيراً من الأنانيـّـة .. في تلك الليلة الصيفيّـة بدَت تلك الشخصيّـة صادمةً , تعتليها البراءةُ الساذجة من دون مِصداقيّـة .. كانت حينها النهايَةُ في
قبلة منهُا على يدِه ..
احتكِاك نطراتٍ من الطرفان تزاحمت ألماً و معاتبَةً .. و الـ لماذا تملأُ الشبَكيّـة
اعترافاتٍ ستجعل من النسيان شيئَاً مستَعصياً ما بَعد الفراق !
أعذارٌ لامُجديَـة ..
وداعٌ .. و تَحيّــة !
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق