قُصّي لي يا جَدتي بَعضاً من أحاديث عُيونكِ .. فُكّي لي بَعضاً من شفراتِ تلكَ الحياة المُقدمة عَليها خَطواتي .. أنصحيني كَثيراً وأطيلي الحديث عَن تلك الثقة التي أسمع أنّها تكسر قلوباً قد جَمُدت من خيباتها .. أعزفي لي من تجاعيد يَدُكِ سيمفوني
ّة أمشي بِهدوء على وَتيرتها وامنحيني بَعضاً من خِبرتُكِ التي أهدتكِ إياها سنينُ عُمركِ !
وما زال سؤالاً يشق فضولي .. أأدخلها بقلبِ طِفل أم أجعل منه شَخصٌ ناضِج يستطيعُ حلّ مشاكله بكل عقلانية؟
وما زال سؤالاً يشق فضولي .. أأدخلها بقلبِ طِفل أم أجعل منه شَخصٌ ناضِج يستطيعُ حلّ مشاكله بكل عقلانية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق