لـآ صَوتَ لَدَيْ , لَكّنيْ أعرِفُ كَيفَ أُغنَي
عَلَمَنيْ الصَمْتُ أنَّ الكَلـآمَ طِفلٌ مَوجوعْ
وَ البُكاءُ رَقصةُ الموتِ الأخيرةَ , أنثُرُ القَمح
فَوقَ يَديَ لِتلتقِطُهُ الحَمآئمُ الجائِعَة
أسْتَطيعُ أنْ أقولَ لهآ : أهلاً , تَستطيعُ أنْ تَ
عَلَمَنيْ الصَمْتُ أنَّ الكَلـآمَ طِفلٌ مَوجوعْ
وَ البُكاءُ رَقصةُ الموتِ الأخيرةَ , أنثُرُ القَمح
فَوقَ يَديَ لِتلتقِطُهُ الحَمآئمُ الجائِعَة
أسْتَطيعُ أنْ أقولَ لهآ : أهلاً , تَستطيعُ أنْ تَ
فهَمنيْ
جَميعنآ نَتحدثُ بِهمسٍ وَ تَمْتَمةَ
غَداً سَأزرَعُ اليآسَمينَ فوقَ جَسديْ
وَحينَ يَأتيْ الرَبيعُ سَأتحولُ إلىَ حَقلٍ
تزورهُ الريحُ والطيورْ وَالكلمات الحزينةَ ! *
جَميعنآ نَتحدثُ بِهمسٍ وَ تَمْتَمةَ
غَداً سَأزرَعُ اليآسَمينَ فوقَ جَسديْ
وَحينَ يَأتيْ الرَبيعُ سَأتحولُ إلىَ حَقلٍ
تزورهُ الريحُ والطيورْ وَالكلمات الحزينةَ ! *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق