هَل لي بلمسة أصابع هادئة تُطمّئن أطرافي المُهترئة توديعاً ..
وكمْ أتمنى عيوناً تغزل لي اشتياقاً وتُخبرني أن الدنيآ بخير ما دمتُ معها ..
لكنني أيقنت بعدَ عمراً من الامنيات والانتظار ..أن الاشيآء المُنتظرة تتاخر على أمل مهزوز ..
لذا لا أملك سُوى حرفاً يخط أمنية وبضعاً من تكات ساعة تُجيد الانتظار كمُسنة تُجيد الحَبك !
وكمْ أتمنى عيوناً تغزل لي اشتياقاً وتُخبرني أن الدنيآ بخير ما دمتُ معها ..
لكنني أيقنت بعدَ عمراً من الامنيات والانتظار ..أن الاشيآء المُنتظرة تتاخر على أمل مهزوز ..
لذا لا أملك سُوى حرفاً يخط أمنية وبضعاً من تكات ساعة تُجيد الانتظار كمُسنة تُجيد الحَبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق