هَل حُبي لكِ رأفةُ قدر
لا أدريّ . هَل حُبي لكِ رأفةُ قدر !!
أم سخطُ قدر !!
لا أدري . أ أنتِ عَذابي , أم سعادتي ..
كُلُ ما أعرفه ..
أن " قمّةُ السعادة " أنتِ مَصدرُها ..
وَ " قمّة العذاب " أنتِ سببها ..
لمْ أشتاق يوماً ل " كائن " ك تياراتِ شوقي لكِ..
Source : http://fr3st.blogspot.com/2012/05/add-shareaholic-sassy-bookmarks-to.html#ixzz1vjUMqRHf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق