حينَ أُعامِلُ أحَدَهُمْ بِ أسلوبٍ جَميلْ
و أُسرفُ فيْ سؤاليْ عَنْ حآلهْ ,
و اُعوّدُ نَفسيَ عَلى فِعْلِ كُلِ ما يُسعِدُه
ثم تُكشفُ أمامي أورآقهْ ,
و أُصدمُ ب أنني لم أكُن شيئًا يُذكر بالنسبةِ لَهُ ,
أو أنني كُنت حِملاً أثقلَ كاهلهْ !
و أنهُ كان يُضحكُ مَنْ حولهُ بِ سَردِهِ لحكايا أهتماميْ بِه !
فَ أنا لَمْ أندمْ على ما فعلتُه لأجْلِهِ أبدًا
لأني أعلم بأني لم أفعل ألا كُل ما رأيتهُ خيرًا لعلاقةٍ تربطنا معًا !
أنا فقط مُتعجّبه مِن عقله / مصدومه من تفكيره !
أضحكتني تفآهتُه , أضحكتني بِ مرآرة ,
و أُسرفُ فيْ سؤاليْ عَنْ حآلهْ ,
و اُعوّدُ نَفسيَ عَلى فِعْلِ كُلِ ما يُسعِدُه
ثم تُكشفُ أمامي أورآقهْ ,
و أُصدمُ ب أنني لم أكُن شيئًا يُذكر بالنسبةِ لَهُ ,
أو أنني كُنت حِملاً أثقلَ كاهلهْ !
و أنهُ كان يُضحكُ مَنْ حولهُ بِ سَردِهِ لحكايا أهتماميْ بِه !
فَ أنا لَمْ أندمْ على ما فعلتُه لأجْلِهِ أبدًا
لأني أعلم بأني لم أفعل ألا كُل ما رأيتهُ خيرًا لعلاقةٍ تربطنا معًا !
أنا فقط مُتعجّبه مِن عقله / مصدومه من تفكيره !
أضحكتني تفآهتُه , أضحكتني بِ مرآرة ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق