على ~نُوتاتِ ضَجيجِ مُخَيِّلَتِي...صمّمتُ لِي قَصْرَاً منَ الأوهام !,,,وَرَمَّمتُهُ بـِبَعْضِ الَّدّمْعِ~والكَثير~ منَ الأوجاع...نَقَشْتُ زَخْرَفاتِهِ بِـأبجَدِيَّةِ الوحْدة,,,وعَبَرتُ جُسورَ الوُدِّ~ثُمَّ اقتلعتُها~,,وأنشأتُ عِوَضَاً عنها {جسْراً} من الانتقام..!!,,أوصَلتُهُ مع كُلِّ ألم اخترقَ تفاصيلي!....
بينَما أتنزّهُ بينَ شُجيراتِ المحبّة!,,أحرقتُها~وزَرعتُ أشجاراً من جُحُودْ..
وَزَيَّنتُها بـِبضْعِ صرَخاتٍ حادَّة!,,,مُعَقِّمة لأنفاس الجاحِدين~أمثال أولئك~!~...
ومن زاويةٍ بعيــدَة,,لاحت لِي زُهَيْراتٍ صغيرة!~لم تنضَجْ بعْد
اقتَرَبْتُ منها ~!~ وَتَقاذَفت ســيالات عصبيّة في أنحاءِ مستطيلي! لِتُملي على أطرافي بالتّصَرُّفِ واقتلاعِ أيُّ جِذرٍ يَشُقُّ للزُّهَيْرَةِ طريقَاً من ~أمل~ في عُمْقِ الأرض!
ولكن....شيئاً ما لا أدري ما عَساهُ يكون,,,صِرِمني عمّا كُنْتُ عازمة على القِيامِ بِهِ,,~فَزَجَرَني~,,وأشاعَ ما تَبَقَّى من رِفْقٍ بينَ أورِدَتِي ودَواخِلَ شراييني,,,لِألمحَ في الزُّهَيْرَةِ طِفْلَاآآ خاآئِفاً بِنَظَراتٍ بريئةٍ تُريني إيّايَ....
فَهَبَّتْ نسمةَ هَواءٍ عليل أمالَت بَتَلاتِه يُمنى ويُسرى...فَعَزَفَ سيمفونِيَّةِ التّشَبُّثِ بِطَيْفِ الأمَلِ الذي ما زِلتُ ألمحُ أخيلَتَهُ تَخْرُجُ مَعْ كُلِّ دَمْعَةٍ حَارِقَةٍ تَزُورُ عيْناي..!
وَأخيراً<<تَحَرَّكت بِـي الأقدارُ مُبتَعِدة عن ذلكَ الطِّفْلِ المُرْتَعِشْ,,وَرَكَضْتُ بِسُرْعَةِ الرِّيحِ أبْحَثُ عن جّذرٍ أتَشَبّثُ بـِهِ,,,كَيْ أَعُودَ مُجَدَّداً لِلحياةِ....!
تَماآآماً كَـ/ تِلْكَ {الزُّهَيْرات}.....!
بينَما أتنزّهُ بينَ شُجيراتِ المحبّة!,,أحرقتُها~وزَرعتُ أشجاراً من جُحُودْ..
وَزَيَّنتُها بـِبضْعِ صرَخاتٍ حادَّة!,,,مُعَقِّمة لأنفاس الجاحِدين~أمثال أولئك~!~...
ومن زاويةٍ بعيــدَة,,لاحت لِي زُهَيْراتٍ صغيرة!~لم تنضَجْ بعْد
اقتَرَبْتُ منها ~!~ وَتَقاذَفت ســيالات عصبيّة في أنحاءِ مستطيلي! لِتُملي على أطرافي بالتّصَرُّفِ واقتلاعِ أيُّ جِذرٍ يَشُقُّ للزُّهَيْرَةِ طريقَاً من ~أمل~ في عُمْقِ الأرض!
ولكن....شيئاً ما لا أدري ما عَساهُ يكون,,,صِرِمني عمّا كُنْتُ عازمة على القِيامِ بِهِ,,~فَزَجَرَني~,,وأشاعَ ما تَبَقَّى من رِفْقٍ بينَ أورِدَتِي ودَواخِلَ شراييني,,,لِألمحَ في الزُّهَيْرَةِ طِفْلَاآآ خاآئِفاً بِنَظَراتٍ بريئةٍ تُريني إيّايَ....
فَهَبَّتْ نسمةَ هَواءٍ عليل أمالَت بَتَلاتِه يُمنى ويُسرى...فَعَزَفَ سيمفونِيَّةِ التّشَبُّثِ بِطَيْفِ الأمَلِ الذي ما زِلتُ ألمحُ أخيلَتَهُ تَخْرُجُ مَعْ كُلِّ دَمْعَةٍ حَارِقَةٍ تَزُورُ عيْناي..!
وَأخيراً<<تَحَرَّكت بِـي الأقدارُ مُبتَعِدة عن ذلكَ الطِّفْلِ المُرْتَعِشْ,,وَرَكَضْتُ بِسُرْعَةِ الرِّيحِ أبْحَثُ عن جّذرٍ أتَشَبّثُ بـِهِ,,,كَيْ أَعُودَ مُجَدَّداً لِلحياةِ....!
تَماآآماً كَـ/ تِلْكَ {الزُّهَيْرات}.....!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق