لِمَ يَجب عَلينا الرّحيل لِكَي يَشعروا بقيمَةة وُجودنا ؟ لِمَ عَلينا الصّراخ طَويلاً لنجدّ تلك الاذان التي تُصغي لَنا ؟ لِمَ علينا التحدث طَويلاً كَي نُبررْ مَوقفْ لم يَتعدى الدقيقة والنصف ! لمَ علينا انتظار المَجهول ومنَ لا يأتي ! لمَ علينا أن لا نَسأمْ من تِلك المشاعر الصادقةة التي لا تَفعل شيئاً سُوى قَتلنا كُل مرّة ، بنفسْ الساعةْ ، بتلك القُوة
والبَطش ، لِمَ عليّ أنْ أكتُبَ تلك الحُروف وانا مُيقنة تَماماً انْ الاجابة نَعلمها جَيّداً وَجميعنا نَتحفظ بها لأنفسنا وَ يَكسرنا الكتمان !
والبَطش ، لِمَ عليّ أنْ أكتُبَ تلك الحُروف وانا مُيقنة تَماماً انْ الاجابة نَعلمها جَيّداً وَجميعنا نَتحفظ بها لأنفسنا وَ يَكسرنا الكتمان !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق