أمام الفقد والرفض ، تتنوع ردود الأفعال ، بإختلاف الأشخاص الذين يؤدون أدوار الحكاية ،
تماماً كما الأطفال بعضهم حين لا يحصل على ما يريد ، يبكي بشدة ، يصرخ و يستنكر !
و البعض الآخر قد يحمل في قلبه حقداً شديداً خفياً ،
آخرون - وهم قلائل - يبكون بصوتٍ منخفض تحت ستارِ الصمت كي لا يسمعهم أحد !
أما أنت .. كنت مختلفاً جداً .. متمرداً .. عنيفاً حتى في حبك !
كنت من ذلك النوع الذي يحطم حين يغضب أقرب الأشياء إلى قلبه !
كُنتَ تعود إلى بابي مراراً .. تقف على عتباتِ قلبي ، لا لتمنحني حُباً !
بل لتسجل على جدران قلبي إنتصاراً .
تماماً كما الأطفال بعضهم حين لا يحصل على ما يريد ، يبكي بشدة ، يصرخ و يستنكر !
و البعض الآخر قد يحمل في قلبه حقداً شديداً خفياً ،
آخرون - وهم قلائل - يبكون بصوتٍ منخفض تحت ستارِ الصمت كي لا يسمعهم أحد !
أما أنت .. كنت مختلفاً جداً .. متمرداً .. عنيفاً حتى في حبك !
كنت من ذلك النوع الذي يحطم حين يغضب أقرب الأشياء إلى قلبه !
كُنتَ تعود إلى بابي مراراً .. تقف على عتباتِ قلبي ، لا لتمنحني حُباً !
بل لتسجل على جدران قلبي إنتصاراً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق