كلما زادت معرفة الإنسان بشئ، زاد تعلقه به، وتلك حاجة العقل للقلب.
والإنسان يصل لوجود الواجد والناظم بالعقل، لكنه يأخذ من ذلك الواجد والخالق كيفيات الحياة والسلوك والتقرب، وتلك العلاقة بين العقل والنص المقدس.
كذلك يعرف الإنسان العالم وحقيقته بالعقل، ولكنه يحتاج الى أدوات تعينه على معرفة ماذا يفعل بهذا العالم وتلك الموارد وخصائصها، وتلك حاجة العقل للتجربة المعملية.
والإنسان يصل لوجود الواجد والناظم بالعقل، لكنه يأخذ من ذلك الواجد والخالق كيفيات الحياة والسلوك والتقرب، وتلك العلاقة بين العقل والنص المقدس.
كذلك يعرف الإنسان العالم وحقيقته بالعقل، ولكنه يحتاج الى أدوات تعينه على معرفة ماذا يفعل بهذا العالم وتلك الموارد وخصائصها، وتلك حاجة العقل للتجربة المعملية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق