الأمل نوعان، نوع ليس له أسباب واقعية، وهو أقرب للوهم والسذاجة.
ونوع مبني على أسباب يقينية حقيقية يعرفها الإنسان بالمعرفة السليمة، ويجب أن يتبعه عمل دؤوب.
وهذا الأمل ضروري لأي حركة للإنسان، فالإنسان يأمل دائما بأن تؤدي حركته للتكامل.
ونوع مبني على أسباب يقينية حقيقية يعرفها الإنسان بالمعرفة السليمة، ويجب أن يتبعه عمل دؤوب.
وهذا الأمل ضروري لأي حركة للإنسان، فالإنسان يأمل دائما بأن تؤدي حركته للتكامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق