في وطني ..
يأتي الكاتبُ لـ يكتب مقالاً .. في حبِّ الوطن ,
ثم يذهبُ إلى رئيس التحرير .. فـ يُعَدِّلَ سطراً ,
لِـ يزيدَ فيه من حبّ الوطن ,
في المطبعة ..
عاملُ الطّباعة يزيدُ كثافة الحبر .. من باب الوفاء للوطن ,
وفي الصَّباح التالي .. تُوزَّعُ الصُّحفُ و الجرائد ,
وجدَّتي ..
تُمسِكُ الجريدة .. تمسَحُ بها زُجاجَ النّافذة المُغْبَرّ ,
و هِيَ أصدقهُم عِشقاً للوطن !
يأتي الكاتبُ لـ يكتب مقالاً .. في حبِّ الوطن ,
ثم يذهبُ إلى رئيس التحرير .. فـ يُعَدِّلَ سطراً ,
لِـ يزيدَ فيه من حبّ الوطن ,
في المطبعة ..
عاملُ الطّباعة يزيدُ كثافة الحبر .. من باب الوفاء للوطن ,
وفي الصَّباح التالي .. تُوزَّعُ الصُّحفُ و الجرائد ,
وجدَّتي ..
تُمسِكُ الجريدة .. تمسَحُ بها زُجاجَ النّافذة المُغْبَرّ ,
و هِيَ أصدقهُم عِشقاً للوطن !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق