نَحْنُ لَا نُشْعِرُ بِرُوعَةٍ الْجِمَالَ إلّا لِكَوَّنَهُ يَتَّسِقُ مَعَ ذَلِكَ الْمَسَارِّ الْاِفْتِرَاضِيِ
لِلْكَمَالِ و الْمِثَالِيَّةَ ، السِّينارْيُوَ الأول و الأساسي ، وَلَا كَامِلَ إلّا اللهَ ، و مِنْه يَنْبِعُ و إِلَيه يَعُودُ كُلَّ ماهو جَمِيلَ .
يُمْكِنُكَ الْقولَ بِبَساطَةِ أَنْ الْجِمَالَ هُوَ مَا كَانَ يَفْتَرِضُ أَنْ يُكَوِّنَ عَلَيه كُلَّ شئ بالأساس ، لَا أَكْثَرُ وَلَا أَقَلُّ 彡

/