ذاك الغريب . . دآفيء جدآ بإحتضآنه لي . . '
حنوون كمآ لو كآن أبي . . ')
يخآف على جسدي من هوآء بارد . . وينفث على يداي طويلا أيام الشتآء لتدفء !!
يحوطني بشيء من الأمآن . . وبعض حنان ' وكثيرآ من الغيره '
يدثرني أعماق قلبه كي لايسمح ل عيون البشر أن تراني بعينيه فيفتنو بي ~
يمسك يدي عندما أقطع الطريق . . أمشي خلفه إن رهب قلبي من شيء !
يلحفني ب معطفه ان ارتجفت شفتاي . . !
أشتاقه ويشتآقني . .
' إعذروني :
نسيت أن أكتب بأول الحديث ' كان '
وإنتهينا فلآ كنآ ولا كآن . .
<|3 ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق