من عجائب التدبر:
(فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ)
(فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ)
((اليمّ)) مُشترك بينهما،
لكن اختلفت الحال والخاتمة !!!!
موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليَمّ أن يضرّه !
وفرعون في قمة عزّه وجبروته فغمره اليَمّ بمائِه فكان من المُغرقين!
من هذا خذ قاعدة :
"كن لله ومع الله ، فلن يضرك ضعفك ، ولن تنفعك قوتك "
(فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ)
(فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ)
((اليمّ)) مُشترك بينهما،
لكن اختلفت الحال والخاتمة !!!!
موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليَمّ أن يضرّه !
وفرعون في قمة عزّه وجبروته فغمره اليَمّ بمائِه فكان من المُغرقين!
من هذا خذ قاعدة :
"كن لله ومع الله ، فلن يضرك ضعفك ، ولن تنفعك قوتك "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق