كَـ العَادِه أنْا الَجأ إليَك يَـا قَلمِي
وَ كَـ العَادِه أغَرقُ فِي هدهَدتْ اللَيَل وَحيَده !
وَلِاَ أحَدْ يُجَـيدْ فَهمَي سَـواكَ , يُفَسحَ عنَـي كُل ضِيَقْ
لِأنَ حَديَثـي دائمـاً يُجَبَـرهمَ بَكَرهُيَ وَلِأن لَا أحَدْ يَحتمَل سَماعَي
مَوَجوعِه جَداً أنـْـْا مَنهِـم هَل يَعيَ أحَدكمْ هذا ؟
لاَ أٌريَـدْ عِتـابَ أحَدْ
وَلا أٌريَـدْ تَرك أحَدْ
مَـا أٌريَدهُ فقَط أنْ أتَخلَص مَنَـي بَـ أسِرع وَقتْ !
وَ أنْ أختَفَـي نَهائيـاً عنْ الحَـياة كُلِــها ..
هَل مَنْ بُعَد إليَــكَ رَبّي
أثَقلتنَي الدُنــيا <\3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق