الحديث به خطأ في السياق ولم اجده بهذا اللفظ متطابقا في صحيح مسلم ولا في غيره
تفرد مسلم في صحيحه بالسياق التالي ( دون كلمة فصدقه ) :
من أتى عرَّافًا فسألَه عن شيٍء لم تُقْبَلْ لهُ صلاةٌ أربعين ليلةً الراوي: بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2230 خلاصة حكم المحدث: صحيح
وورد بألفاظ وطرق مختلفة فيها الكثير من الضعف ومنها :
من أَتَى كاهنًا فسألهُ عن شيٍء حُجِبَتْ عنهُ التوبةُ أربعينَ ليلةً فإن صدَّقهُ بما قال كَفَرَ الراوي: واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6674 خلاصة حكم المحدث: ضعيف جدا بهذا السياق
أما لفظه الصحيح فله طرق متعددة ومنها : من أتى كاهنًا فصدَّقه بما قال ؛ فقد كفَر بما أُنزِلَ على محمدٍ . الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3044 خلاصة حكم المحدث: صحيح
الشاهد : لا يجوز تحريف أو تغيير كلام النبي صلى الله عليه وسلم من أجل تخفيف حدة الألفاظ مثلا هربا من التكفير أو القذف بالكفر ... فهذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الموحى إليه من ربه تبارك وتعالى ولا نخجل ولا نستحي من ذكره طالما فيه الحق من الله ... وأظن أن من صمم المنشور بهذه الطريقة يحمل وزر ذلك ووجب تحذيره ... والله اعلم
الحديث به خطأ في السياق ولم اجده بهذا اللفظ متطابقا في صحيح مسلم ولا في غيره
ردحذفتفرد مسلم في صحيحه بالسياق التالي ( دون كلمة فصدقه ) :
من أتى عرَّافًا فسألَه عن شيٍء لم تُقْبَلْ لهُ صلاةٌ أربعين ليلةً
الراوي: بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2230 خلاصة حكم المحدث: صحيح
وورد بألفاظ وطرق مختلفة فيها الكثير من الضعف ومنها :
من أَتَى كاهنًا فسألهُ عن شيٍء حُجِبَتْ عنهُ التوبةُ أربعينَ ليلةً فإن صدَّقهُ بما قال كَفَرَ
الراوي: واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 6674 خلاصة حكم المحدث: ضعيف جدا بهذا السياق
أما لفظه الصحيح فله طرق متعددة ومنها :
من أتى كاهنًا فصدَّقه بما قال ؛ فقد كفَر بما أُنزِلَ على محمدٍ .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3044
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الشاهد : لا يجوز تحريف أو تغيير كلام النبي صلى الله عليه وسلم من أجل تخفيف حدة الألفاظ مثلا هربا من التكفير أو القذف بالكفر ... فهذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الموحى إليه من ربه تبارك وتعالى ولا نخجل ولا نستحي من ذكره طالما فيه الحق من الله ... وأظن أن من صمم المنشور بهذه الطريقة يحمل وزر ذلك ووجب تحذيره ... والله اعلم
جزاك الله الف
ردحذفرجاء استاذي الغالي نحتاج لامثالك
شكرا
يحميك ربي
تم الحذف