البردُ يزدآد يوماً بعدَ يوم ,
ويثورُ جرحِي في غيآبِك
هآئجاً وضجِراً من الشّوق والحنينْ !
فيبدأُ القلبُ بالنّوآح وتشرعُ الرّوح بالأنينْ ..
عُد يآ رآحِلاً عنْ قلبٍ مآ تآبَ يوماً عن عشقِك ..
عُد ودثّرهُ بِمُلآءآتٍ من هيآمِك وحُبّك ..
ومُدّهُ بدفءِ جنُونِك بهِ , وخذهُ إلى عآلمٍ
مآ فيهِ أحدٌ سِوآك !
و اقترِب !
يآ سُلافاً ما فتِئتُ أرتشفهُ يوماً بعد يومٍ
وأثملُ بهِ سآعةً بعد سآعةٍ !
اقترِب فقلبُكَ قلبِي والوصلُ لِزآمُ ..
ورُوحك روحِي , والهجرُ حرآمُ !
,
ويثورُ جرحِي في غيآبِك
هآئجاً وضجِراً من الشّوق والحنينْ !
فيبدأُ القلبُ بالنّوآح وتشرعُ الرّوح بالأنينْ ..
عُد يآ رآحِلاً عنْ قلبٍ مآ تآبَ يوماً عن عشقِك ..
عُد ودثّرهُ بِمُلآءآتٍ من هيآمِك وحُبّك ..
ومُدّهُ بدفءِ جنُونِك بهِ , وخذهُ إلى عآلمٍ
مآ فيهِ أحدٌ سِوآك !
و اقترِب !
يآ سُلافاً ما فتِئتُ أرتشفهُ يوماً بعد يومٍ
وأثملُ بهِ سآعةً بعد سآعةٍ !
اقترِب فقلبُكَ قلبِي والوصلُ لِزآمُ ..
ورُوحك روحِي , والهجرُ حرآمُ !
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق