يتغَنّى كآظم /
( علمَنِي حُبك أن أحزَن ... ) !
تسآءلتُ لوهلة ..
مآذآ عن حُبك يآ ( أنتِ )
مآذآ علمنِي !
[ علمنِي حُبكِ أن أتوسدَ آلآمِي ,
أن أدفنَ مُعظمَ آحلآمِي ,
أن أكفُر دومآ بالبسمة ..
علمَنِي حُبكِ أن الدمعَ صديق ..
وأحآلَ الحُزن لقلبِي رفيق ,,
وجعَلنِي آتخبطُ فِي غيهبةِ طريق !
أبحثُ عن نفَسٍ فِي نسمَة ..
علمنِي حُبكِ كيفَ يكُون الخُذلآن
كيفَ يكونُ عنآقُ الوجَع بلآ نسيآنْ
علمنِي أن اتألمَ حتى أثمُل !
أن أتوجعَ حتَى أُقتل !
أن أتفجرَ ببحآرِ الآحزآن ..
علمنِي حُبكِ آشيآءً
مآ كآنت أبدآ فِي الحُسبآن .. ! ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق