لا اللحاق بقطاراته ..
عيوني الذابلة تعجز عن السهر كما تعجر عن النوم !
مجموعة من المتضادات تلاحقني .. تقضم قلبي كابتسامةٍ أكل السوس أطرافها ..
اليوم و بعدما رأيت حكايتي تُلصقُ نفسها على جدران غيري !
فكرتُ ماذا لو جربت أن أموت قليلاً أُراقبهم لأُدرك من منهم سوف يشتاقني ، يبكيني ، يحزن لفراقي ، يذكرني ، يدعو لي !
من منهم سيوقف قطاره و يجلس بجانبي في تلك المحطة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق