مَاذا سَتُسميني الآن ..َ
أحَقاً تُسَميني خَيبة !
هل تُلقي في البال تَهويدةً تقتل فيها الذكرا و تُشيع فيْها جُثمان الحنين ليلاً كمَا أنا !
هل تَجلِس أمام فِنجان القهوَة تـُـشهِدُهُ اللعنة علّي على أنّي كُنت في حياتِك غلطةً أم تَرثيني اشتِيا
أحَقاً تُسَميني خَيبة !
هل تُلقي في البال تَهويدةً تقتل فيها الذكرا و تُشيع فيْها جُثمان الحنين ليلاً كمَا أنا !
هل تَجلِس أمام فِنجان القهوَة تـُـشهِدُهُ اللعنة علّي على أنّي كُنت في حياتِك غلطةً أم تَرثيني اشتِيا
قاً
في قَصيدةٍ مَسائية .. هل تحمِلني في الذَاكرة بِتعبٍ في كل وَقتٍ و آآآن
كما أفعلُ أنا , أم أنّك تنساني في جلساتِكَ وَ الأصدقاء و تَقود مراكبَك
بعيداً عن خيالاتي و ذكراي و أمالي بعودّتك ..!
هل تُدركني حين أشتَاق وَ تسمَعني وقتَما أبكي و تُطبطب على صَدى صوتي ليهدأ .. هل فعَلتَ أياً هذه التُـرهات يوماً منذُ الغياب !!
هل ستغلِق الباب و ستُطنطن على مَدى اسمِي أقفالاً لتنسَى .. ؟
هل حقّاً سَـتجرُؤ و تَنسى !!
ماذا عَني !!
~
هل تُدركني حين أشتَاق وَ تسمَعني وقتَما أبكي و تُطبطب على صَدى صوتي ليهدأ .. هل فعَلتَ أياً هذه التُـرهات يوماً منذُ الغياب !!
هل ستغلِق الباب و ستُطنطن على مَدى اسمِي أقفالاً لتنسَى .. ؟
هل حقّاً سَـتجرُؤ و تَنسى !!
ماذا عَني !!
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق