عِندما أبقى صامِتا لوقتٍ طَويلْ ،
عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِبي أبداً... أن تسأليني :
مابِك ؟ ما الذي حَدث ؟
...
فإنا أكرَهُ هذا السؤال “
إما أن تَكوني قريبه مني كفايَة لأن تَعرفَي دُونَ سؤالي ، أو لا تسألين أبدا
عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِبي أبداً... أن تسأليني :
مابِك ؟ ما الذي حَدث ؟
...
فإنا أكرَهُ هذا السؤال “
إما أن تَكوني قريبه مني كفايَة لأن تَعرفَي دُونَ سؤالي ، أو لا تسألين أبدا
فأنا لا أشكو للناس همى ، أو هذا ما سأكونُهُ ، مُنذُ الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق