سألتُ صديقاً :
ماذا أفعَلُ مَا إن هبـّـت عواصِف الحنين على نَوافذي تُهديني شوقاً فاضِحاً لا أقوى عليه ..!
أجابَني أن أغلِق النوافذ و احتمي بأيٍّ من الذكرياتِ القاسية حّتى يقل اهتِمامك فتغفل فتـَنسي !
سألته أن ماذا لو كّانت تِلك العواصِف
ماذا أفعَلُ مَا إن هبـّـت عواصِف الحنين على نَوافذي تُهديني شوقاً فاضِحاً لا أقوى عليه ..!
أجابَني أن أغلِق النوافذ و احتمي بأيٍّ من الذكرياتِ القاسية حّتى يقل اهتِمامك فتغفل فتـَنسي !
سألته أن ماذا لو كّانت تِلك العواصِف
تحمل حنِيناً أقوى من طاقتي فتفقدُني حيلتي فأتلوّع باللهفةِ مُشتاق ..؟
أجاب .. حينَها لا حَول لَك ولا قَوّى !!
ليتَ الحَنين يَرحَل مثلَهم و يكَون للبـُعدِ وفيـّاً كما هُم !
~
أجاب .. حينَها لا حَول لَك ولا قَوّى !!
ليتَ الحَنين يَرحَل مثلَهم و يكَون للبـُعدِ وفيـّاً كما هُم !
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق