أشَعر بأني أستَطيع تَقديم الكَثير ولكنْ لـقَلبٍ يَستحق ! أستَطيع أنْ أفهم ذاك القَلب دُون عَناء التبريرْ
ورَسم طريقْ السَعادة دُون نَهاية وألا أجَعل رُوحها تُنهَك بقصص الفِراق ، سأجعل ذلك القَلب
يُحب الإيقاع السَريع وَيرقص عَليه بأطراف أصابِعه بسـعَادَة وألا أهُلك وَقته بإنتظاري دُون
مَجيئي فَقد نَهكني الإنتظار ولا أريد إشباعْ جُروحها مِنه ، أستَطيع أن أكُون الصَديق حِين تريد
والأخ حينَ تحتاج والأم حِينَ تحَزن والأبّ حينَ تضعُف ! ، أريد أن أكتُب لَها
لَيلاً وأقرأ لها ما كَتبت على لحنٍ هادئ صَباحاً ، أريد أن أيقظ
ذاك القَلب عَلى صلاة الفَجر لنتشارك الأجر سويّاً ونتلو القرآن لساعاتٍ
مُتأخرة ونتنافَس في ذلك ، أريد أن أصطحبها لمطعم ونأكل طعاماً لا نُحبه
ومن ثُم نَضحك كَثيراً وَنذهب لنأكل على الشّارع
وَنمشي حفاة في الشّارع وَ نَرى رمقة الأغراب لنا وإستغرابهم !
أريدْ أن أمَسك يَد هذا القلب وأمنع الحزن أن يَغزو قَلبها وأرتب نَبضاته
بـِ حَيث تكن سعيده حَدّ الفسادْ ولا يَوجد لها حُزن سُوى إذا فوّت صلاةة أو نَسية ذكراً !
ورَسم طريقْ السَعادة دُون نَهاية وألا أجَعل رُوحها تُنهَك بقصص الفِراق ، سأجعل ذلك القَلب
يُحب الإيقاع السَريع وَيرقص عَليه بأطراف أصابِعه بسـعَادَة وألا أهُلك وَقته بإنتظاري دُون
مَجيئي فَقد نَهكني الإنتظار ولا أريد إشباعْ جُروحها مِنه ، أستَطيع أن أكُون الصَديق حِين تريد
والأخ حينَ تحتاج والأم حِينَ تحَزن والأبّ حينَ تضعُف ! ، أريد أن أكتُب لَها
لَيلاً وأقرأ لها ما كَتبت على لحنٍ هادئ صَباحاً ، أريد أن أيقظ
ذاك القَلب عَلى صلاة الفَجر لنتشارك الأجر سويّاً ونتلو القرآن لساعاتٍ
مُتأخرة ونتنافَس في ذلك ، أريد أن أصطحبها لمطعم ونأكل طعاماً لا نُحبه
ومن ثُم نَضحك كَثيراً وَنذهب لنأكل على الشّارع
وَنمشي حفاة في الشّارع وَ نَرى رمقة الأغراب لنا وإستغرابهم !
أريدْ أن أمَسك يَد هذا القلب وأمنع الحزن أن يَغزو قَلبها وأرتب نَبضاته
بـِ حَيث تكن سعيده حَدّ الفسادْ ولا يَوجد لها حُزن سُوى إذا فوّت صلاةة أو نَسية ذكراً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق