وَ نتوق لِ رَحيلٍ مَع أحلآمنا الوَرديّة ، مَع ذكريآتنا المُكدسة في بُقعة آلذآكرة، مَع زَهرة مُهترئة إحتفظنا بِها طَويلاً لكي نَظل بعيونهم حآملي ذكرى لآ نَبيع أبداً من سكننآ !
رحيلٍ لا يُشوهنا أبداً ، ولا يَعبث بِ ملامح الفقد آلمُهترئة على سَطح أطرآفنا ! رَحيل لا يَجعل أمي تَكره النّظر في وَجهي وصديقآتي يَنفرنّ من نَبرة صَوتي الممتلئة بِ الفرآغ ، وَ مآرة الشوآرع يسألونني بِ إستهجآن ، مآذا حصل !؟
رحيلٍ لا يُشوهنا أبداً ، ولا يَعبث بِ ملامح الفقد آلمُهترئة على سَطح أطرآفنا ! رَحيل لا يَجعل أمي تَكره النّظر في وَجهي وصديقآتي يَنفرنّ من نَبرة صَوتي الممتلئة بِ الفرآغ ، وَ مآرة الشوآرع يسألونني بِ إستهجآن ، مآذا حصل !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق