كآن يظُن بأنها تبآدله الإعجاب، والحب ، والتفكير والسهر والإنتظار ، كآن يدعو في سجدآته أنْ تكون من نصيبه ،
وعندمآ قَرر أن يقترب ؛ قبل أن يصارحها بحبه لها صارحته بحبه لرجل أخر .. !
علمَ حينهآ انه كان يعيش في وَهم وأن نَظرآت العشق التي كآن يرآها في عينآها لَيست لهآ
- هُي : لآ تعرف شَيئاً عَن مشآعره ، وتحكي له دائما عَن مَحبوبها بشغَف وحُب
- هو : [يحترق] بصَمتٍ قآتل ، يرسم إبتسامة كآذبة ويدعوا لها بدوام السعآدة معه ؛
نلك الدعوة لَيست خآلصة من القلب ولكن تُقال لربمآ لإرضاء جزءٍ من كبريائنا قبل أن تَكون لإخفاء مشاعرنآ ؛ !
ومآذا بَعد الآن ؟ أيبقى يدعو أن تكون من نصيبه أم تُخلص في دعآء سعآدتها مَع ذلك الفتى ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق