لأنّني مُشبَع بِ ذَرات حُريّة طَيّبة المَذاق .
لا يُملي عَيني أبداً ما يُسمى بالعُزلة..
أنا أعتزل بإفكاري الخاصة وسلبيتي عَن العالم لا أكثر !
أما عِندما أشعر أن هُناك مَن يحتآجني أخرج فَوراً من فُوّهة العُزلة !
رُبما حروفي هذه غامضة بَعض الشيء ولكنّها كامنة بنكهة الوضوح لِ أصحاب القُلوب النقّية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق