لا تدعهم يعرفوا عنك سوى سعادتك . .
ولا يرون منك إلا إبتسامتك . .
وإن ضاقت عليك . .
ففي القرآن جنتك . .
وفي مناجاة خالقك فرج ضائقتك . .
و إن آلمتك وحدتك، فأعلم أن المؤنس هو الله خالقك . .
و إن سألوا عن أخبارك، فأحمد الله
وابتسم . .
فهل تظن أنهم أحَنُّ عليك من ربك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق