الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012

هَل حُبي لكِ رأفةُ قدر

لا أدريّ . هَل حُبي لكِ رأفةُ قدر !!
أم سخطُ قدر !!
لا أدري . أ أنتِ عَذابي , أم سعادتي ..
كُلُ ما أعرفه ..
أن " قمّةُ السعادة " أنتِ مَصدرُها ..
وَ " قمّة العذاب " أنتِ سببها ..
لمْ أشتاق يوماً ل " كائن " ك تياراتِ شوقي لكِ..






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق