لماذا أراكِ في كل الأماكن؟!
أغوص هائم في حبّكِ
أللذكرى آلام كآلام الفقد والحرمان!
أو أشد!
أنفسي مازالت تريدكِ؟!رغم كل ماكان!
كان ياماكان في قديم الزمّان
وانتهت القصّة بالحرمان
أجراحنا مكشوفة وعرضة للهواء!
لاتستطيع أن تلتئم
ماعدت أعرف دليلا لي سوى الله
طريقي إلى الشفاء منكِ
ذاكرتي مبللة بالدموع والحزن
أحاول إنعاشها بعيدا لتنساكِ
لتفقد ذاكرتها
تستيقظ على حياة جديدة
قلب حيوي لا يريد قربكِ
ردي إليّ قلبي!
رد يإليّ نفسي منكِ!
أخفي شوقي وحنيني بداخلي
أحاول أن أقف فأرتطم بوجهكِ في طريقي
وكأّن كل الوجوه أصبحت أنتِ!
كل ماحاولت ضبط دقّات قلبي على ساعاتي
تهتز مسرعة لرؤيتكِ!
وكأّن كياني مازال مليء بكراكيب ذكراكِ!
لهفة لقياكِ
كم أفتقدكِ؟!
مازلت أذكر كل تفاصيلنا الصغيرة معا
وكأن الزمن مازال متوقفا عندكِ
كم من الوقت سيمضي قبل أن أمحوكِ من داخلي وقلبي؟!
أعليّ أن أنتظر الكثير من الوقت!
آآآآه منكِ
أصبحت أهرب من كل شيء لكي لا أرى صورتكِ أمامي
خذي شبحكِ عنّي أرجوكِ
لا أريد المزيد منكِ
اتركيني لحاضري
ساعديني على نسيانكِ
لا أريد أن أعيش على طيف هواكِ
كم كنتِ شوقي ،وحبي ،وحياتي!
وأصبحتِ دموعي، وحزني ،واشتياقي
وكأّن الحب أمسى أسطورة لا نعيشها إلا في أحلامنا
حياتي لم تعد تدور حول فلككِ
فلم مازالتِ ذكرى هواكِ تحيط بي من كل جانب!
كنتِ توأما لروحي
فخذلتيني!
الفعل كان يدّل على الماضي
الانتهاء وليس الاستمرار!
لا أريد حبا له نهاية!
أحلم بحب من دون بداية أو نهاية!
شكرا لكِ
علمتيني أن أكون أقوى من دونكِ!
أعتاد غيابكِ
أتحدّى العالم كله لأحقق أحلامي
شكرا لأنّكِ حررتيني من وهم حبّك
من قساوة انتظاركِ
اذهب برذاذ حبّكِ بعيدا عنّي
قلبي مثقل بجراحكِ
فما حبك إلا بطعم العلقم
شكرا إليكِ أيتها الغائبه الحاضره هنا
لا دامت ذكراكِ في قلبي
.
أغوص هائم في حبّكِ
أللذكرى آلام كآلام الفقد والحرمان!
أو أشد!
أنفسي مازالت تريدكِ؟!رغم كل ماكان!
كان ياماكان في قديم الزمّان
وانتهت القصّة بالحرمان
أجراحنا مكشوفة وعرضة للهواء!
لاتستطيع أن تلتئم
ماعدت أعرف دليلا لي سوى الله
طريقي إلى الشفاء منكِ
ذاكرتي مبللة بالدموع والحزن
أحاول إنعاشها بعيدا لتنساكِ
لتفقد ذاكرتها
تستيقظ على حياة جديدة
قلب حيوي لا يريد قربكِ
ردي إليّ قلبي!
رد يإليّ نفسي منكِ!
أخفي شوقي وحنيني بداخلي
أحاول أن أقف فأرتطم بوجهكِ في طريقي
وكأّن كل الوجوه أصبحت أنتِ!
كل ماحاولت ضبط دقّات قلبي على ساعاتي
تهتز مسرعة لرؤيتكِ!
وكأّن كياني مازال مليء بكراكيب ذكراكِ!
لهفة لقياكِ
كم أفتقدكِ؟!
مازلت أذكر كل تفاصيلنا الصغيرة معا
وكأن الزمن مازال متوقفا عندكِ
كم من الوقت سيمضي قبل أن أمحوكِ من داخلي وقلبي؟!
أعليّ أن أنتظر الكثير من الوقت!
آآآآه منكِ
أصبحت أهرب من كل شيء لكي لا أرى صورتكِ أمامي
خذي شبحكِ عنّي أرجوكِ
لا أريد المزيد منكِ
اتركيني لحاضري
ساعديني على نسيانكِ
لا أريد أن أعيش على طيف هواكِ
كم كنتِ شوقي ،وحبي ،وحياتي!
وأصبحتِ دموعي، وحزني ،واشتياقي
وكأّن الحب أمسى أسطورة لا نعيشها إلا في أحلامنا
حياتي لم تعد تدور حول فلككِ
فلم مازالتِ ذكرى هواكِ تحيط بي من كل جانب!
كنتِ توأما لروحي
فخذلتيني!
الفعل كان يدّل على الماضي
الانتهاء وليس الاستمرار!
لا أريد حبا له نهاية!
أحلم بحب من دون بداية أو نهاية!
شكرا لكِ
علمتيني أن أكون أقوى من دونكِ!
أعتاد غيابكِ
أتحدّى العالم كله لأحقق أحلامي
شكرا لأنّكِ حررتيني من وهم حبّك
من قساوة انتظاركِ
اذهب برذاذ حبّكِ بعيدا عنّي
قلبي مثقل بجراحكِ
فما حبك إلا بطعم العلقم
شكرا إليكِ أيتها الغائبه الحاضره هنا
لا دامت ذكراكِ في قلبي
.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق