و بي شيءٌ يأبى الخروج .. الظهور .. أن يكون قابلاً لأن يُرى و يُقرأ
قبل أيام .. كنت أهرب من الناس .. حتى لا يروني
و لساني كاد أن ينعقد أو انعقد ! أبى أن يبوح بما يضجره
بتُّ آثرُ الوحدة .. فأتوحّد نفسي بأيّ مكان أجلس فيه
ولو جلست معهم .. ألملم نفسي و أمنعها أن تبعثر ما يهيج بداخلها
من تفاعلات و تناقضات .. سأمتها و كرهتها
أحياناً أنسى كيف البوح وكيف يبدو؟
لي زمنٌ لم أُحادث فيه أحد .. كنت أنا من يمنع ذلك ! كنت أضع نفسي بيني و بينهم
لم أكن مستعدة حقاً لأن أبدأ البوح .. فالبوح عندي هو الاعتراف بكل شيء ..
فلا تسألني أرجوك .. لأنني لن أتوقف حينها .. ولن أعلم متى سأنتهي
قبل أيام .. كنت أهرب من الناس .. حتى لا يروني
و لساني كاد أن ينعقد أو انعقد ! أبى أن يبوح بما يضجره
بتُّ آثرُ الوحدة .. فأتوحّد نفسي بأيّ مكان أجلس فيه
ولو جلست معهم .. ألملم نفسي و أمنعها أن تبعثر ما يهيج بداخلها
من تفاعلات و تناقضات .. سأمتها و كرهتها
أحياناً أنسى كيف البوح وكيف يبدو؟
لي زمنٌ لم أُحادث فيه أحد .. كنت أنا من يمنع ذلك ! كنت أضع نفسي بيني و بينهم
لم أكن مستعدة حقاً لأن أبدأ البوح .. فالبوح عندي هو الاعتراف بكل شيء ..
فلا تسألني أرجوك .. لأنني لن أتوقف حينها .. ولن أعلم متى سأنتهي





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق