وأحياناً عِندَما يُداهِمُني حزنٌ عَميق
ألجأ لبَقايا رَسائِلكِ عَلَّها تأتيني ببعضِ الفَرَح
وَلا أدري ما شَعرتُ بهِ اليَوم عِندما راجَعتُها ..
زادَتني ضَياعاً وحَيرَة فَلَم أكملها لآخرها
ايماناً مِنّي، بأن ما فيَّ من الحُزن ما يَكفي
وإنّي فِعلاً لستُ بحاجةٍ للألِم أكثَر ،،
كُنتِ ذاتَ مَرَّةٍ ، طَبيبتي وصانِعة فرحي ..
وأصبحتِ دونَ أن تدري، وجعاً يستبدُّ بي
فكَيف أشكو لكَِ ما يَحصُل لي ويُؤنيني
وأنت أنْت، لكَِ حِصةُ الأسد في ايلامي ؟!
ألجأ لبَقايا رَسائِلكِ عَلَّها تأتيني ببعضِ الفَرَح
وَلا أدري ما شَعرتُ بهِ اليَوم عِندما راجَعتُها ..
زادَتني ضَياعاً وحَيرَة فَلَم أكملها لآخرها
ايماناً مِنّي، بأن ما فيَّ من الحُزن ما يَكفي
وإنّي فِعلاً لستُ بحاجةٍ للألِم أكثَر ،،
كُنتِ ذاتَ مَرَّةٍ ، طَبيبتي وصانِعة فرحي ..
وأصبحتِ دونَ أن تدري، وجعاً يستبدُّ بي
فكَيف أشكو لكَِ ما يَحصُل لي ويُؤنيني
وأنت أنْت، لكَِ حِصةُ الأسد في ايلامي ؟!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق