مـنْ أسبـابْ الـستـر يـوم القــيـامــہ ••
.
ألَا تـفضـح مـسـلمْـا ولَا تـفـرح أبـــداً بـفـضـيـحتـہ
ولَا تـسـعـى بـأي طـريـقـہ فـــي فـضيــحـة أحــد وقـع فــي مـعـصــيــہ..
.
فَـبـابْ التـوبــہ مَـفـتوُح فــلَا تــدري لـعـل اللَّـــــــہ
يـتــوُبْ عـليـــہ فـيبـقـى عـليـگ إثـــمْ نـشـر فـضيـحتــہ وگـلـما
اسـتـطعــتْ أنْ تَــسـتر عـلــى مـسـلم فـاســـتْــر
.
فـــإذا جــاءگ فـي جــوالگ مـثـلَآ مـقـطــع لـفـضــيحـہ أحــد.
فــأول مـا تـفــعلــہ أنْ تـسـأل اللَّـــــہ الـعافــيــہ ثــم امـسـح
ذلـگ المقـطع ، واحـتـَسبْ ذلگ السـتْر عـلـى أخيــگ المُـسلـم عـنـد
اللَّـــــــــــــہ يــوم القـيــامــــہ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق