أكثر ما أشتاق اليه ذاك الزمن
حيث لا شيء يعكر مزاجي
همي الوحيد أن تشرق شمس يوم جديد
فيقبل حافلا بشغب طفولي بريء ،،
و ينتهي بنوم عميق في آخره
أشتاق أرجوحة كنت أربطها ،،
في شجرة زيتون مباركة خفية عن أمي
فلا تعرف بها الاّ وقد ارتفع صوت ضحكي
و ترتسم على محيّاي ابتسامة عريضة كلّما
ارتفعت بي و وجدتني كعصفورة تحلق في السماء
و اخوتي من حولي يرقبون دورهم كي يعيش
كل منهم لحظته في أحضان الهواء...
أكثر ما أشتاق اليه ذاك الزمن
حيث لا شيء يعكر مزاجي
همي الوحيد أن تشرق شمس يوم جديد
فيقبل حافلا بشغب طفولي بريء ،،
و ينتهي بنوم عميق في آخره
أشتاق أرجوحة كنت أربطها ،،
في شجرة زيتون مباركة خفية عن أمي
فلا تعرف بها الاّ وقد ارتفع صوت ضحكي
و ترتسم على محيّاي ابتسامة عريضة كلّما
ارتفعت بي و وجدتني كعصفورة تحلق في السماء
و اخوتي من حولي يرقبون دورهم كي يعيش
كل منهم لحظته في أحضان الهواء...
حيث لا شيء يعكر مزاجي
همي الوحيد أن تشرق شمس يوم جديد
فيقبل حافلا بشغب طفولي بريء ،،
و ينتهي بنوم عميق في آخره
أشتاق أرجوحة كنت أربطها ،،
في شجرة زيتون مباركة خفية عن أمي
فلا تعرف بها الاّ وقد ارتفع صوت ضحكي
و ترتسم على محيّاي ابتسامة عريضة كلّما
ارتفعت بي و وجدتني كعصفورة تحلق في السماء
و اخوتي من حولي يرقبون دورهم كي يعيش
كل منهم لحظته في أحضان الهواء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق