حتى حُزني يُستحقُ أن يُحترم ؛ و لا أحبذُ الطَعنَ فيهِ أبدًا ..
حُزنِي يحملُ في طيّاتهِ وجعَ روحٍ ؛ و ذاكرة .. و أوجاعًا تخصنِي .. فـ
أرجو أن لا يستهزئ به أبدًا .. و أن لا تُطلقَ عبارات الاستخفاف .. بحقه ..
و حقي .
- تريدُ ان تساعدني ؟ أبتعدَ عن عباراتكَ المزعجة .. و أدعو لي في ظهرِ الغيبِ لعلّ الربَ يستجيبُ لك و يقضي حاجتي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق