اعلانات

الأحد، 25 نوفمبر 2012

انتظار الليل والنهار

في آخر اليوم تدب في عروق الشمس فترة الملال ويولد اللون الرمادي الرقيق
حتى ضجيج الطرقات ينحل إيقاعا رماديا رقيقا
( كلون أيامي التي ما استطعت أن أعيشها حياة ... فعشتها تأملا )
سويعة , ويهبط السواد حين ينقضي الأصيل
فالشمس ألقت نظرة الوداع
واتكأت مرهقة على التلال
وهكذا تمضي الحياة بي ,
أعيش في انتظار
هل ..
لحظة مشرقة في ظلمات الليل
أو .. لحظة هادئة في غمرة النهار .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Source : http://fr3st.blogspot.com/2012/05/add-shareaholic-sassy-bookmarks-to.html#ixzz1vjUMqRHf