كالأرجوحة كانت حكايتي معكي
مرجحتيني على خيوط الوهم تارة
وعلى خيوط الحنين تارتأ أخرى !!
فكنت كالمعلق بخيوط الهواء مابين السماء والأرض
أنتظر سقوطي مع كل ارتفاع إلى السماء
وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرض !!
فلا أنا لامست السماء بها معك !
ولا أنا استقريت فوق الأرض !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق