العُهود الكَاذِبة ، تَجودُ علينا بغَرفَة حَنِينْ
تُقدِّمُ لنا أطباقاً من الألم على مَائِدة كَبيرة
يَملؤها الخِلاف ، الشّوقْ وَيُنهيها الفُراق
يَتوسّطُها وَعد كاذِب لِساذج صدَّقها !
تُقدِّمُ لنا أطباقاً من الألم على مَائِدة كَبيرة
يَملؤها الخِلاف ، الشّوقْ وَيُنهيها الفُراق
يَتوسّطُها وَعد كاذِب لِساذج صدَّقها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق