كم سافرت مع الدنيا ورحعت بعملية حسابية نتيجتها الصفر دائما حاولت الوقوف بمحطة الايام وجدتها مزدحمة بأحداتي الحزينة حاولت البحت عن مناديل السعادة لامسح بها ما تركه الدهر على لوحة ايامي الزجاجية وأمتزجت هده المناديل بغبار الايام وسقطت دموعي لتمسح معي ايامي المتعترة وكانت المسحة الاخيرة تخبرني بأن الامل موجود ابتسمت بشفاه ترتجف لتعلمني الايام بانها يوم معي ويوم عليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق