لَنْ تكون الأماني نفسها قَبْل عَامْ .. جُلَّ مَا أُرِيدُهُ هذه السّنة ، أَنْ أسْبِقَ الجميع إِلَى الجَنَّة ; فأنا لَنْ أَتَحَمَّل مَزِيدَاً مِنَ الفَقْد ، بِالإضَافَةِ إِلَى أَنّي أَشْتَاقُ كَثِيرَاً لِمَنْ سَكَنُوا هُنَاك .. أيُّ الأَحَاسِيسِ أَجْمَل ؟! عِندَمَا تُودِّعُ أحِبائك ؟ أمْ عِندَمَا تَسْتَقبِلُهُم ؟ أَتَمَنَّى هَذَا العَام ، أَنْ أَكونَ باسْتِقْبَالِ الجَمِيع .. لاَ يعْنِي هذَا أنِّي حَزِينَ جِدّاً أو بَائِسَ جِدّاً , أَبَدَاً .. هِيَ فَقَطْ أُمْنِية !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق